تتساءلين !!
ولِلسؤالِ إجابةٌ
تبكي عليهِ
أتُرى يعود ؟
وهل يعودُ الحبُّ إن تُقنا إليهِ ؟!
هوَ لن يعودَ
ورُبما
أخذَت يدٌ أخرى يديهِ
فتقبَّلي
قدَر الفراقِ
بدمعةٍ في مقلتيهِ
واستقبلي
وجهَ الرحيلِ
بِقُبلةٍ في وجنتيهِ
وإذا تألمَ قلبُكِ المجروحِ
فاعتذري إليهِ
كوني لهُ الأمَّ الحنونَ
فأنتِ آخرُ مالديهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق